ردة فعل العرب بعد يكين 2008

الصحافة المغربية "تطلب رأس" وزيرة الرياضة بعد "خيبة بكين 2008

"وجهت الصحافة المغربية انتقادات حادة للقيمين على الرياضة في البلاد، بعد النتائج المتواضعة التي حققتها البعثة المغربية في دورة الألعاب الأولمبية التي اختتمت فعالياتها الأحد في بكين، مطالبة باستقالة وزيرة الشباب والرياضة نوال المتوكل.

وكان الرياضيون المغربيون حصلوا في بكين على ميدالية فضية واحدة عبر العداء جواد غريب في الماراثون، وميدالية برونزية واحدة فازت بها العداءة حسناء بنحسي في سباق 800 م، مقابل ذهبيتين للعداء هشام الكروج في سباقات 1500م و5 آلاف م، وفضية واحدة لبنحسي في دورة "أثينا 2004".
ودعت الإذاعة الرسمية في برنامج رياضي خاص عرض مساء الأحد إلى استقالة الوزيرة المتوكل، أول عداءة عربية حصلت على ميدالية ذهبية في سباق 400 م حواجز في دورة "أتلانتا 1996"، كونها "لم تفعل شيئاً منذ تعيينها في هذا المنصب"، معتبرة أن "الحكومة لا تملك أي استراتيجية رياضية".

وأكدت الاذاعة أنه "يتعين على المسؤولين عن قطاعات الرياضة في الاتحادات والأندية الرياضية أن يحسابوا بعد النتائج المخيبة للمغرب في بكين"، واصفةً مستوى الرياضيين المغاربة الذين شاركوا في الأولمبياد أنه "متواضع جداً".

وتحت عنوان "فشل أولمبي وطني"، كتبت صحيفة ليبراسيون الناطقة بالفرنسية "يجب ألاّ تغطي الميداليتان غابة من أكوام البؤس. لقد بات مشروعاً أن نتساءل هل يجب إرسال 47 رياضياً إلى بكين من أجل الاستعراض؟".

من جانبها، كتبت صحيفة البيان "يجب البحث عن أسباب النتائج المخيبة لدى المسؤولين عن الاتحادات الرياضية وفي اللجنة الأولمبية"، مضيفة "لقد لاحظنا كم هو مؤثر غياب البديل في مختلف الرياضات" في اشارة إلى الهوة التي شكلها اعتزال الكروج.

على صعيد آخر، انتقد العداء المغربي السابق هشام الكروج سياسة التجنيس وهجرة اللاعبين من بلادهم للانتساب إلى بلدان أخرى، مؤكداً أنه الاتحادات الرياضية الدولية واللجنة الأولمبية الدولية إيجاد الحلول المناسبة لهذه القضية.

وقال أحد أفضل العدائين الذين أنجبتهم المغرب، ان مشكلة هجرة الرياضيين من المشاكل الكبيرة والمعقدة للغاية، "فليس منطقياً أن تخسر الدول الفقيرة التي تفتقد الإمكانيات الاقتصادية وتعج بالإمكانيات البشرية مواهبها لصالح الدول الثرية".

أما عن رأيه في مستوى مشاركة بلاده في ألعاب القوى خلال "بكين 2008"، يرى الكروج أن المستوى جاء ضعيفاً للغاية، "ولا يشرف ألعاب القوى المغربية التي تعود منها الجميع على حصد الذهب في الدورات الأولمبية ولذلك أشعر بالقلق والإنزعاج من هذا المستوى المتواضع".

وكان الكروج حقق ميداليتين ذهبيتين في مشاركته بأولمبياد "أثينا 2004"، حيث فاز بذهبية سباقي 5,000 م و1500 م، وفضية 1500 م في أولمبياد "سيدني 2000"، كما العدّاء المغربي الذي اعتزل عام 2006 بذهبية سباق 1500م أعوام 1995 و1997 و1999 و2001، محطماً الرقم القياسي للسباق في العاصمة الإيطالية روما عام 1998.

..............................................................................................................

مبارك يطلب التحقيق بأسباب الإخفاق المصري في "بكين 2008"
طلب الرئيس المصري حسني مبارك الاثنين 25-8-2008 فتح تحقيق لمعرفة الأسباب التي أدت إلى عدم تحقيق بلاده سوى ميدالية برونزية واحدة خلال مشاركة وفدها المكون من 177 رياضياً في الألعاب الأولمبية التي احتضنتها العاصمة الصينية بكين، واختتمت أمس الأحد.

وذكرت وكالة أنباء الشرق الأوسط المصرية أن الرئيس مبارك يريد معرفة أسباب "النتائج السيئة" للرياضيين الذين شاركوا في أولمبياد "بكين 2008"، وعجزوا عن تحقيق أكثر من الميدالية البرونزية التي فاز بها لاعب الجودو هشام مصباح.


وتبع الأمر الرئاسي قرار من رئيس الحكومة أحمد نظيف بتشكيل لجنة لهذه الغاية، برئاسة وزير الدولة للشؤون القانونية والبرلمانية مفيد شهاب.

وبهذه الحصيلة من الميداليات، حلت مصر، التي يبلغ عدد سكانها زهاء الـ 80 مليون نسمة، في المركز الـ 81 في جدول الميداليات، إلى جانب كلٍ من إسرائيل وتوغو وموريشيوس ومولدافيا وأفغانستان.

تجدر الإشارة إلى أن مصر أحرزت 5 ميداليات، إحداها ذهبية بواسطة المصارع كرم جابر قبل 4 سنوات في الدورة الأولمبية السابقة التي جرت في أثينا عام 2004.

................................................................................................................

الرئيس التونسي بن علي يمنح "قرش قرطاج" وسام الجمهورية...

منح الرئيس التونسي زين العابدين بن علي الاثنين 25-8-2008 السباح أسامة الملولي الصنف الأول من وسام الجمهورية وهو أعلى وسام سياسي يسند في البلاد، بعد فوزه بذهبية سباق 1500 متر سباحة حرة في أولمبياد "بكين 2008".

وذكرت وكالة الأنباء التونسية أن بن علي استقبل الملولي الذي أصبح معروفاًُ بلقب "قرش قرطاج"، ووالديه في قصر قرطاج الرئاسي، ومنحه الوسام "تقديراً لمثابرته على الجد والاجتهاد من أجل الفوز والتتويج ورفع راية تونس في المحافل الدولية".

ووعد الرئيس التونسي "بتوفير كل الظروف الملائمة" حتى يستعد الملولي جيداً للمشاركات الدولية والأولمبية المقبلة ويحقق مزيدا من الانتصارات ويشرف الرياضة التونسية.

وأبدى الملولي البالغ من العمر 24 عاماً سعادته البالغة بتكريمه بحضور والديه، كما عبر عن أمله في أن "يتجدد هذا التألق التونسي في البطولات الإقليمية والعالمية والأولمبية المقبلة".

وأهدى الملولي بلاده ثاني ذهبية أولمبية في تاريخها بعد الذهبية الأولى التي أحرزها مواطنه العداء محمد القمودي في سباق 5000 متر خلال أولمبياد "مكسيكو 1968".

يسلموو...ْ}ْ

ع,,,,ْ,ْ}{{


المجهووود الطيب,,ْ,}}ْ}


خيوو ما قصرت ابدعت في صنعك...ْْْ}~~
اليابااني....}ْ}}


هع هع ....ْْ}؟}}؟}ْء


تقبل مرووري خويك ...ْ.}ٍْْ{}{{}{}}

كسووووووووووووور,.,..}ْ}ْ...ْ}...ْ

مشكور على الموضوع

متا العرب يسوون شي في الرياضه كله فشل ونادر النصر


خخخ

الله يكون في عوناا